- Back to الرئيسية »
- تحميل كتاب سقوط نظام لماذا كانت ثورة يوليو 1952 لازمة محمد حسنين هيكل , محمد حسنين هيكل »
- كتاب سقوط نظام لماذا كانت ثورة يوليو 1952 لازمة محمد حسنين هيكل
تحميل كتاب سقوط نظام لماذا كانت ثورة يوليو 1952 لازمة محمد حسنين هيكل
التوفر:
عدد الاجزاء: 1
سنة النشر: 2003
الطبعة رقم: 1
الناشر: دار الشروق
صفحة: 606
القياس: 24cm x 17cm
ISBN: 97709-0907-6
تعريف الناشر:
هذا الكتاب جواب على سؤال: "هل كانت ثورة يوليو 1952 لازمة؟"
والسؤال مطروح وهو بعد ذلك مشروع - مثل كل سؤال عن الشأن العام.
والجواب محاولة في قراءة التاريخ القريب - هدفها الأساسي أن تساهم في عملية ضرورية لتنبيه الوعي المصري - والعربي من شوائب وظلال تتقصد أن تغطي على المستقبل حتى يرتبك وتتعثر خطاه ويتملكه شك يغلب اليقين في عقله وضميره!
وبعد ذلك فإن هذا الجواب - أي هذا الكتاب - موجه بالدرجة الأولى إلى أجيال لم تكن هناك تلك اللحظة الفارقة من تاريخ مصر.
«سقوط نظام» هو الجزء الاول من كتاب يتأمل فيه هيكل ثورة يوليو بعد 50 عاما على مرورها,, «وقد خطر ببالي انني استطيع المشاركة في محاولة للاجابة عن مجموعة من الاسئلة اراها ويراها غيري ضرورية واساسية للمحافظة على السلامة النفسية للامة وعلى ضميرها، وحقها في فهم ما جرى ويجري، وذلك امر مطلوب وحيوي للغد وما بعده وهذا الغد وما بعده وليس بقايا الماضي هو الداعي الاهم والانفع»، من الاسئلة التي يحاول هيكل ان يجيب عنها في كتابه: هل كانت ثورة يوليو في مصر حتمية وضرورية؟! ومن هو جمال عبدالناصر الرجل فيه قبل الرئيس او الزعيم او الاسطورة، وهو اهم شخصية عربية في القرن العشرين حتى ان وقع الاختلاف على تقييم دوره بين مؤيد ومعارض، محب وكاره؟!
وما الذي صنعته الثورة وما الذي عجزت عنه وما الذي بقي منها او ضاع بعد نصف قرن، وعلى مداخل قرن جديد؟!
واهمية ان يجيب هيكل عن هذه الاسئلة انه لم يكن «محايدا» بل كان شاهدا على القرار وهو يصنع وسط النار او مراقبا له من مسافة تسمح له برؤية «الوهج» بعيدا عن لهب الحريق، فقد اتاحت له الظروف «فرصا نادرة»، منها علاقة صداقة عميقة سادها حوار حميم مع جمال عبدالناصر وهو حوار لم ينقطع منذ يوليو 1952، حين ظهر على الساحة وحتى سبتمبر 1970 حين غاب عنها وتلت ذلك علاقة وثيقة، علاقة حوار ايضا مع خلفه انور السادات، ومع ان الحوار لم يعد حميما بعد عام 1974 كما كان قبل الاختلاف حول فك الارتباط الاول بين مصر واسرائيل فانه ظل حوارا متواصلا وان تباعدت اطرافه واختلفت لهجته حتى غاب السادات هو الاخر في اكتوبر 1981، في الجزء الاول من الكتاب يعود هيكل الى اوراقه الخاصة قبل الثورة وكثير من الوثائق والشهادات والمصادر المفتوحة المغلقة لاعادة قراءة التاريخ يبدأ من حادث 4 فبراير 1942، والذي يراه المسرح الخلفي لثورة يوليو وينتهي يوم 26 يوليو 1952 لحظة رحيل الملك فاروق او «ساعة سقوط الملكية في مصر».
للتحميل اضغط على الرابط التالى
http://www.4shared.com/office/gFzhlmScce/201.html
التوفر:
عدد الاجزاء: 1
سنة النشر: 2003
الطبعة رقم: 1
الناشر: دار الشروق
صفحة: 606
القياس: 24cm x 17cm
ISBN: 97709-0907-6
تعريف الناشر:
هذا الكتاب جواب على سؤال: "هل كانت ثورة يوليو 1952 لازمة؟"
والسؤال مطروح وهو بعد ذلك مشروع - مثل كل سؤال عن الشأن العام.
والجواب محاولة في قراءة التاريخ القريب - هدفها الأساسي أن تساهم في عملية ضرورية لتنبيه الوعي المصري - والعربي من شوائب وظلال تتقصد أن تغطي على المستقبل حتى يرتبك وتتعثر خطاه ويتملكه شك يغلب اليقين في عقله وضميره!
وبعد ذلك فإن هذا الجواب - أي هذا الكتاب - موجه بالدرجة الأولى إلى أجيال لم تكن هناك تلك اللحظة الفارقة من تاريخ مصر.
«سقوط نظام» هو الجزء الاول من كتاب يتأمل فيه هيكل ثورة يوليو بعد 50 عاما على مرورها,, «وقد خطر ببالي انني استطيع المشاركة في محاولة للاجابة عن مجموعة من الاسئلة اراها ويراها غيري ضرورية واساسية للمحافظة على السلامة النفسية للامة وعلى ضميرها، وحقها في فهم ما جرى ويجري، وذلك امر مطلوب وحيوي للغد وما بعده وهذا الغد وما بعده وليس بقايا الماضي هو الداعي الاهم والانفع»، من الاسئلة التي يحاول هيكل ان يجيب عنها في كتابه: هل كانت ثورة يوليو في مصر حتمية وضرورية؟! ومن هو جمال عبدالناصر الرجل فيه قبل الرئيس او الزعيم او الاسطورة، وهو اهم شخصية عربية في القرن العشرين حتى ان وقع الاختلاف على تقييم دوره بين مؤيد ومعارض، محب وكاره؟!
وما الذي صنعته الثورة وما الذي عجزت عنه وما الذي بقي منها او ضاع بعد نصف قرن، وعلى مداخل قرن جديد؟!
واهمية ان يجيب هيكل عن هذه الاسئلة انه لم يكن «محايدا» بل كان شاهدا على القرار وهو يصنع وسط النار او مراقبا له من مسافة تسمح له برؤية «الوهج» بعيدا عن لهب الحريق، فقد اتاحت له الظروف «فرصا نادرة»، منها علاقة صداقة عميقة سادها حوار حميم مع جمال عبدالناصر وهو حوار لم ينقطع منذ يوليو 1952، حين ظهر على الساحة وحتى سبتمبر 1970 حين غاب عنها وتلت ذلك علاقة وثيقة، علاقة حوار ايضا مع خلفه انور السادات، ومع ان الحوار لم يعد حميما بعد عام 1974 كما كان قبل الاختلاف حول فك الارتباط الاول بين مصر واسرائيل فانه ظل حوارا متواصلا وان تباعدت اطرافه واختلفت لهجته حتى غاب السادات هو الاخر في اكتوبر 1981، في الجزء الاول من الكتاب يعود هيكل الى اوراقه الخاصة قبل الثورة وكثير من الوثائق والشهادات والمصادر المفتوحة المغلقة لاعادة قراءة التاريخ يبدأ من حادث 4 فبراير 1942، والذي يراه المسرح الخلفي لثورة يوليو وينتهي يوم 26 يوليو 1952 لحظة رحيل الملك فاروق او «ساعة سقوط الملكية في مصر».
للتحميل اضغط على الرابط التالى
http://www.4shared.com/office/gFzhlmScce/201.html